وزعت قافلة أبناء الشهداء أكثر من 2000 هدية خلال أيام عيد الفطر المبارك، وأطلقت حملة اجتماعية وتوعوية عن بعد لأبناء الشهداء، بهدف تخفيف آثار جائحة كورونا، وأوصلت 3560 سلة غذائية و24 ألف وجبة إفطار خلال فترة منع التجول التي شهدتها مدن ومناطق المملكة في الفترة الماضية.
وأكدت مساعدة رئيس اللجنة المنظمة، البندري السمحان أن القافلة الوطنية السنوية التي انطلقت قبل 3 سنوات، بشراكة إستراتيجية مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة والإعلامية، تجمع عددا من أبناء الأبطال الشهداء من مختلف القطاعات العسكرية والمدنية من خلال استضافتهم وتقديم برامج متنوعة ثقافية وتعليمية وترفيهية إضافة لزيارات ميدانية، مشيرة إلى أنه مع جائحة كورونا تم إعداد خطة عن بعد، وجرى تنفيذها على مستوى المملكة، شملت 8 عبوةات سقايا، و24 ألف وجبة إفطار صائم، و1200 وجبة سحور، علاوة على 2000 هدية خلال أيام عيد الفطر، مشيرة إلى أنه تم التعاون مع الوكالة المساعدة للشؤون النسائية بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين لتقديمهم مبادرة «رمضان نفحات ورحمات» عبارة عن دورات عن بعد لأسر الشهداء (النساء فقط)، وإطلاق مسابقة القافلة الرمضانية لجميع أبناء وبنات الشهداء، بالتعاون مكتب وفاء لرعاية الطلاب والطالبات من أبناء وبنات الشهداء ومنسوبي التعليم المتوفين بجدة وجمعية الثقافة والفنون بجدة، والتي شهدت تخصيص جوائز قيمة للفائزين.
ولفتت إلى أن القافلة سخرت كل إمكاناتها خلال جائحة كورونا، وتعاونت مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة والإعلامية، بهدف إعداد خطة تواكب ما تقدمة الدولة لتخفيف الأضرار على الجميع، حيث تم إطلاق حملة تشمل برامج اجتماعية وتوعوية عن بعد لأبناء الشهداء، وإطلاق حملة القافلة وشركائها الاجتماعية كواجب وطني ومسؤولية اجتماعية لدعم المحتاجين وأصحاب الأعمال الميدانية الصغيرة المتأثرة خلال فترة منع التجول، وإنفاذًا لتوجيهات مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل، تم الدعم بسلال غذائية للحملة الخيرية «بِرّاً بمكة» تحت إشراف لجنة السقاية والرفادة بإمارة مكة المكرمة، وتوزيع سلال غذائية بالرياض بالتعاون مع جمعية الإمام محمد بن سعود الخيرية بالدرعية وجمعية العيينة الخيرية، وفي أحياء العاصمة بتواجد رئيسة اللجنة العليا للقافلة سمو الأميرة هند بنت عبد الرحمن، وأحياء جدة للأسرة المحتاجة والمتعففة بالتعاون مع مركز حي الصفا النموذجي، وفي المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية السويرقية، ومكة المكرمة بالتعاون مع جمعية البر بوادي نخلة اليمانية ومركز حي الزهراء وفريق وفاء بكة التطوعي.
وأكدت مساعدة رئيس اللجنة المنظمة، البندري السمحان أن القافلة الوطنية السنوية التي انطلقت قبل 3 سنوات، بشراكة إستراتيجية مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة والإعلامية، تجمع عددا من أبناء الأبطال الشهداء من مختلف القطاعات العسكرية والمدنية من خلال استضافتهم وتقديم برامج متنوعة ثقافية وتعليمية وترفيهية إضافة لزيارات ميدانية، مشيرة إلى أنه مع جائحة كورونا تم إعداد خطة عن بعد، وجرى تنفيذها على مستوى المملكة، شملت 8 عبوةات سقايا، و24 ألف وجبة إفطار صائم، و1200 وجبة سحور، علاوة على 2000 هدية خلال أيام عيد الفطر، مشيرة إلى أنه تم التعاون مع الوكالة المساعدة للشؤون النسائية بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين لتقديمهم مبادرة «رمضان نفحات ورحمات» عبارة عن دورات عن بعد لأسر الشهداء (النساء فقط)، وإطلاق مسابقة القافلة الرمضانية لجميع أبناء وبنات الشهداء، بالتعاون مكتب وفاء لرعاية الطلاب والطالبات من أبناء وبنات الشهداء ومنسوبي التعليم المتوفين بجدة وجمعية الثقافة والفنون بجدة، والتي شهدت تخصيص جوائز قيمة للفائزين.
ولفتت إلى أن القافلة سخرت كل إمكاناتها خلال جائحة كورونا، وتعاونت مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة والإعلامية، بهدف إعداد خطة تواكب ما تقدمة الدولة لتخفيف الأضرار على الجميع، حيث تم إطلاق حملة تشمل برامج اجتماعية وتوعوية عن بعد لأبناء الشهداء، وإطلاق حملة القافلة وشركائها الاجتماعية كواجب وطني ومسؤولية اجتماعية لدعم المحتاجين وأصحاب الأعمال الميدانية الصغيرة المتأثرة خلال فترة منع التجول، وإنفاذًا لتوجيهات مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل، تم الدعم بسلال غذائية للحملة الخيرية «بِرّاً بمكة» تحت إشراف لجنة السقاية والرفادة بإمارة مكة المكرمة، وتوزيع سلال غذائية بالرياض بالتعاون مع جمعية الإمام محمد بن سعود الخيرية بالدرعية وجمعية العيينة الخيرية، وفي أحياء العاصمة بتواجد رئيسة اللجنة العليا للقافلة سمو الأميرة هند بنت عبد الرحمن، وأحياء جدة للأسرة المحتاجة والمتعففة بالتعاون مع مركز حي الصفا النموذجي، وفي المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية السويرقية، ومكة المكرمة بالتعاون مع جمعية البر بوادي نخلة اليمانية ومركز حي الزهراء وفريق وفاء بكة التطوعي.